الرياض - الوئام :
أكد الباحث والمدرب في سلامة المرضى سلطان المطيري أن العمليات الجراحية تعتبر من وسائل علاج الأمراض مطالبا بضرورة استخدام نموذج الجراحات الآمنة في غرف العمليات في المستشفيات لتفادي أخطاء العمليات الجراحية.
وقال المطيري إن منظمة الصحة العالمية أشارت إلى أن عدد العمليات الجراحية سنويا يصل إلى 281 عملية جراحية في العالم، وبما أن المرضى ليسوا في مأمن أثناء حصولهم على الرعاية الصحية فإن العمليات الجراحية تهدد سلامة المرضى في حال عدم الالتزام بسياسات وإجراءات الجراحات الآمنة.
وأضاف المطيري أن هناك أعدادًا من المرضى تعرضوا لأضرار مرتبطة بالعمليات الجراحية في العالم، مشيرا إلى تعرض سبعة ملايين مريض سنويا لأضرار العمليات الجراحية نتج عنها إعاقات ووفيات، مؤكدا أهمية استخدام أدوات لتحقيق الجراحات الآمنة.
وأعطى المطيري مثالا على ذلك في نموذج الجراحات الآمنة والصادر من منظمة الصحة العالمية، ويتكون هذا النموذج من ثلاثة أجزاء كل جزء ينفذ في مرحلة من مراحل العملية الجراحية، ولقد أشارت الدراسات والتي نشرت في مجلات علمية بفوائد هذا النموذج، حيث قللت وبشكل ملحوظ من أضرار العمليات الجراحية مثل إجراء العملية في الموقع الخاطئ أو مريض غير مقصود بالعملية أو نسيان الأدوات الجراحية داخل أجسام المرضى.
وقال المطيري إن منظمة الصحة العالمية أشارت إلى أن عدد العمليات الجراحية سنويا يصل إلى 281 عملية جراحية في العالم، وبما أن المرضى ليسوا في مأمن أثناء حصولهم على الرعاية الصحية فإن العمليات الجراحية تهدد سلامة المرضى في حال عدم الالتزام بسياسات وإجراءات الجراحات الآمنة.
وأضاف المطيري أن هناك أعدادًا من المرضى تعرضوا لأضرار مرتبطة بالعمليات الجراحية في العالم، مشيرا إلى تعرض سبعة ملايين مريض سنويا لأضرار العمليات الجراحية نتج عنها إعاقات ووفيات، مؤكدا أهمية استخدام أدوات لتحقيق الجراحات الآمنة.
وأعطى المطيري مثالا على ذلك في نموذج الجراحات الآمنة والصادر من منظمة الصحة العالمية، ويتكون هذا النموذج من ثلاثة أجزاء كل جزء ينفذ في مرحلة من مراحل العملية الجراحية، ولقد أشارت الدراسات والتي نشرت في مجلات علمية بفوائد هذا النموذج، حيث قللت وبشكل ملحوظ من أضرار العمليات الجراحية مثل إجراء العملية في الموقع الخاطئ أو مريض غير مقصود بالعملية أو نسيان الأدوات الجراحية داخل أجسام المرضى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق